============================================================
الفحل الدايع ذكر زكاة النهب قال الله : ( الذين اشعروا الحياء الدنيا بالكخرة فلا بخفف جنهم العذاب ولا هم ينصروت(1) 1 نرجع الى ما كتا فيه من ذكر الذهب على الحد الأول وهو العقل الأول وهوف حد الروحاني على السابق المبدع لا من أيس وف الجسماني على آدم المخلوق من أيس، وكذلك الفضة على الحد الثاني وهو العقل الثاني وهو في حد الروحاني على الثاني ، وي حد الجسماني على أساس الناطق ويابه لأن الذهب أفضل من الفضة وكذلك السابق أفضل من الثاني فمن ملك من الذهب عشرين مثقالأ وحال عليه الحول ملكه وجب عليه إخراج نصف دينار وهو على الناطق اذ نال حظه من الأصليين لأن العشرين عقدان وهما على عشرين حدا كما ذكر الله كتابه بقوله : (وما آد راك ما سقر* لا تبقي ولا تذر* لواحة للبشر علميا تسعه عشر *ومي في ذاتها ثمامر الحشريين) (2).
قالة عشر منهم سبعة متمون وإتتي عشر حجة لكل حجة دلانون داعا هد اه دلاك مله رسعون ، والحة * والنه وماروقنه الذى (1) سورة البقرة - الآية 86.
(2) سورة الدنر- الآية 027 30.
صفحة ٨٠