============================================================
وباطنا وخص عليه أمرا ونهيا عن التخلف عنه. وقد ذم الله قوما تخلفوا حا و ء وقببا جه بعوابه لا نرج اللنلدون بنسدمر لاق وسول البه وحمر مرا ان همد رامابو الهمر وانيسه مر ك ك سد لل پند لا فعواب لخربد بوحمنر ادده عرار محله اشد دله فليضحكوا قلملا وليكوا اكثيرأ جراء ها كانوا يكسبون ثم نهى النبي عقب هذه الآيات بقوله : ( فإن رجعك الله إلى طائفة منهم فاستالنواك للخروج فتقل لن تخرجوا معي ابدأ ولن تقاتلها ممي عوا انكم رضيتم بالقعود اول مرة فا عدوا مع الخالفين وه تصن مر احد منهم مات ابدا ولا تقم على قبره انهم كضروا بالله ور سوله وماتوا ومم فاسقون) فسماهم كافرين وفاسقين بقعودهم عن الجهاد وتحفيم عنه ولم وجنه الصلاة علهم الا الجماد اخر بعهقم اولسم وخاتمته.
فكان به كمال الدين وتعامه اذ هو آخر حد النطقاء متم شرائع الانياه نقول رسول الله خير الاعمال خواتعما ولو اترضله ولات التس يح العاد ضرمة واوله لما قامت الشرعة، و1 هرك لمصرهم عن القيام فلما علم ذلك جعليه آخر الفرائض وسابع الدعائم الست ، فعن عيل بالديلقم الست ولم ينمل بالد عامة السابعة النتى همع السماة وحد النباطق الصسايع بعدل عله وضل سعيه ولم يقبل عنه عمر ال بالدعامة السابعة كما أوجب القتل فيها على ما شرطه التزيل وأبانه التاودل، فحنيذ كمل ويقهل سعيه ودزك عمله فقام الرصول (1) سورة التوبة - الآية 82-81 .
صفحة ٧٨