229

============================================================

1 4 الماضين إلى الرسول والأثمة الحاضرة الذين هم ف عصر الرسول ودوره الظاها 1 1 والأئمة المتتظر أصحاب المراتب عند ظهور القائم وحين أوانه انقضاء والفرق بين النفس والروح، فهما اسمان لمعنى واحد، وتسعى بأسمائها من أول الخلق وأقيماف جميعه إلى مدة الأجل، قال الله : والكنو ( وما يحمر من محمره ولا ينقص مين غمره إلا في كتاب إن ذلك على لمأذونهه اللدريسم " وهو اللوح المحفوظ مته بدأ جميع الخلائق، وهو الجوهر اذ علم الذي يتصرفف جميع الحيوان من ذوي روح ونفس تاطق، من حي عليها نامي، ومن حي غير نامي، ولا ناطق، لكنه يعود إلى وقت الأجل وزهرتا المعدود، وهو ناطقنا، وصامتتا، ودليلتا، ثم ينكشف الأمر بظهوره يؤليد به فيظهر المكتوم ، وتبلى السرائر، ويتفرع الجواهر من الأصل الواحد، و أمرهبية أعتي الماء، والأرض، والنار، والهواء، وهو ممتول الأول الخلق الناطق به من والأساس، والمتم، والحجة، جرى أولهمف آخرهم، وجرى الوحي دفن فيه من أولهم إلى آخرهم إلى إمامك الذي أنتف عصرة.

خوفا فالكون والفساد واقعان على المكون من جميع الخلق، وأما اخراچه الكون فلا تقع عليه الفساد والمكان قرار الخلائق وسكون المكان، فلا يحتاج إلى المكان، وكيف وهو خالق المكان، والزمان، أوتوا العا والحركات، والأشكال، والحركة لا بكون الاف مخلوق متتقل من أولي من حركة إلى سكون، ومن سصكون إلى حركة، واللابتداء من ويظهرون المتفضل وهو الخالق جل اسعة، وعزقدسه، فإذا ظهر الباططن شد خله وانكشف، وزال الظاهر وانقضى، وذلك بانقضاء عدة الفناء، لأن 1) سورة فاطر الآية 11.

1) سورةه 1 10

صفحة ٢٢٩