============================================================
اللواحق لأنهم يفاتحون أهل الدعوة بالييان الذي يسكنون إليه، الى ويستريحون به من الشك والشبهات فيكونون له سكنا وملاذا يلجثون اليهم ويقولون عليهم وابن السبيل ) 1 على الجناح وهو الداعي، لأن السبيل جميع عله لسجييين عليه، وهو المتولي العقد عليهم، فهذه خمسة حدوا الأساسان، والضرعان ، والجتاح، وأهل الدعوة منهم ينالون البيان والعلم على حسب المراتب أهل مكل مرتبة فمن فوقه وهي عشرة لهع، وحيا اتبه اي يجب على كل من نال من البيان شيئا أن يضيفه إلى الواحد من يحف هؤلاء الخمسة كل إلى من قد أقيم عليه ويعترف بالمنزلة له، ويعرف أته حد الخمسة الشركاء هذه المراتب ، بقول الله كا: واعلوا.
أنما غنمتم من شى وفأن للهرخسسةه وللرسول ولذي القريى واليتامى والمساكين واين السييل.
فأوجب عليهم آن يعلموا ذلك ويعرفون، ويعلموا أن جميع ما غتموه ونالوه من البيان هو مضاف إلى الخمسة ، بيعتي أن الذين نالوه من نالة ي واحد حت بيوصلوا به الحدود الجسمأية على الترتيب من حد من السلف الى الخلق منزلة يعد منزلة، وحدا بعد حد، وأهل الدعوة يتالون بوساطة هؤلاء الحدود الروحانية، لأن حدود الجسمانية يقع بهه وثاله الانتقال والغيبة، والخلف، يخلف السلف ، ويقوم ف عصره بما أوجبه 1) سورة الألفال الآية 41 2) سورة الأنفال - الآية 41 223 12 1718 1 60 1
صفحة ٢٢٥