============================================================
الاهرها وباطنها، ولم حدود العلم درجة بعد درجة، فلما علت درجة المستفيد كانت استفادته اصب وأغلق.
سكما أن المولود كلما كبرسنة كانت ترييته أصعب وأشد لأنه ار أخف وأبرأ من لحم أ قرب مأخذا وأشرحبداية طفولته يرب باللطف والرفق، فلما كير غلظت ترييته اما يستقاد من الأسس بالانتهار له والتأديب حتى ييلغ به ذلك إلى الضرب والتعليم ، وما شابهه اتلام النطقاء أصب لا بعود مناقعه عليه.
فمنهم من يقبل ذلك ويستقيم على حاله فيحمد أمره ، ويحون ثتماء ، لأن الكلام ولدأ بارا بوالديه ، ومنهم من لا ينجع فيه الأدب ولا ينجع فيه التعليم.
القوة إلى الأسسما فيكون ولدأ عاقا كذلك حال المستجيبين منهم من يقبل العلم اذا ينطق اللسان به سعه.
ويقبل عليه بكليته فيرتشي فيه أعلى حدوده وأرفع منازله حتس الل معلوما كذلك منا اء الى حججهم وما يؤول به إلى الإطلاقفي الدعوة ، فيصير أحد حدود الدعوة الموجوب الطاعة: احق الى الأجتحة، ومنهم من هو دون ذلك حريص مچتهد ينال بقدر وسعه وطاقته ارة الماذون ، فيرتقي 1 غيرأنه ثابت النية صحيح الططوية حسن الطريقة ومنهم المتخلف الضعيف التية الذي لا يرجع منه إلى شيء: و مولود، ثم يرتقي ومنهم المارق المنافق العاق الذي حكى الله عتهم بها وصفهم باء ثم بعد ذلك يأكل بقوله2 : ( ومنهم من يستميع اليك حتى اذا خرجوا من عندا قالوا.
اوانه وقيل أن يقوي للذين أوتوا الحلم ماذا قال آتفا أولثك الذين جليح الله حلى قلوبهم.
اذلك المستجيب إنما واتبعوا أهوامهم (1).
قوي معرفته بإمام رسعه، ثم يرقى (1) سورة محمد الآية 19
صفحة ١٣٩