============================================================
غير راضين به ولا مختارين له ، فلما غاب موسس عنهم، وانتقل بينهم په ها الى دار رضوان الله ومحل كرامته ، نبذوا جهده ، ونكثوا عهده الملكا ونصبوا له وحاربوه، وخالفوا عليه ونكروه كما فعلت هذه الأمة بوصي نبيها وأساسه وخليفته فيهم ومولاهم ونكنهم عليه ، وإنكارهم الموت متزلته وجحودهم حقه وفعودهم مقعده ، خلافا على رسول الله الرسو ونكثا متهم لعهده بعد غييته والنقلة عنهم .
أن ى وأظهروا من تفافهم ما كاثوا يخقونه من قبل وأبانوا من عقيدة كليه اسرارهم ما جاهروه به حتى آل بهم ذلك إلى منابذته و محاربته رف غير موطن ، فقعلت عائشة زوجة النبي في حربها يوم الجمل للوصي ما فعلت الأساء ، وهي تعلم أنها فيما أتته ظالمة له كما فعلت صفراءفي حريها ليوشع والأس بن نون وصي هوسى أتته سيعين ألقا الدعد ال ان ر عان، سبعى الفا نو اللعل العل ومن وقد كان النبي قال لها : كاني بك يا حميرة تقاتلين عليا وأنت كل ظالمة له ، فاقتدتي فعلها بصفراء بنت شعيب بقتالها ليوشع بن نون ، ويند فارتكبت الظلم وظاهرت يه.
يجزە فالمراد يجميع ما قصه الله من أخبار موسى وفرعون وبني الأس اسرائيل نبينا محمد وفر عونه ووصيه وحده وعدوه حذه النعل بانعل اسند مى د د، وسده سسنا الله م الت الإناد المرشى وهد حمر آله )(1) على انكم ان حنتم استصنرتم امر بعش ذا ايه امرد بسبه وخر هو واس ع ما حده اسن ه بها حا نسة وألض (1) سورة البقوة - الاية 73 148 6
صفحة ١٣٦