240

تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين

تصانيف

108

كانت ذات نزعة أفلاطونية، وهي أول صورة لعلم الطبيعة الدقيق.

109

وتبلغ فلسفة الوجود الذروة في إثبات اللاوجود كنمط للوجود؛ فالظواهر ليست هي النمط الوحيد للوجود، فضلا عن أنها تعطي قيمة مطلقة للذهن ضد الشك،

110

ولأول مرة يسير فكر الوجود في اتجاهين.

111

وفي «فكرة حضارة فلسفية»، كانت السمة الرئيسية في العلم اليوناني هي الفلسفة كاهتمام نظري خالص للبحث عن الحقيقة،

112

وظلت هذه السمة في البحث عن الحقيقة في الوعي الأوروبي.

صفحة غير معروفة