كتاب التوحيد وقرة عيون الموحدين في تحقيق دعوة الأنبياء والمرسلين
محقق
بشير محمد عيون
الناشر
مكتبة المؤيد،الطائف،المملكة العربية السعودية/ مكتبة دار البيان،دمشق
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١١هـ/١٩٩٠م
مكان النشر
الجمهورية العربية السورية
تصانيف
١ سورة التوبة آية: ٣١. ٢ البخاري رقم (٣٦٤٠) في المناقب: باب سؤال المشركين أن يريهم النبي ﷺ آية، ورقم (٧٣١١) في الاعتصام بالكتاب والسنة: باب قول النبي ﷺ: " لا تزال طائقة من أمتي ظاهربن" ورقم (٧٤٥٩) في التوحيد: باب قول الله تعالى: (إنما قولنا لشيء إذا أردناه)، ومسلم رقم (١٩٢١) في الإمارة: باب قوله ﷺ: " لاتزال طائقة...." من حديث المغيرة بن شعبة ﵁، وفي الباب عن ثوبان ومعاوية وجابر وعقبة بن عامر وعمران بن حصين وعمر بن الخطاب وأبو هريرة وقرة بن إياس ﵃ ٠ انظر: جامع الأصول الحديث رقم (١٠٤٨) و(٦٧٧٦) و(٦٧٧٧) و(٦٧٧٨) و(٦٧٧٩) و(٧٤٩٦) و(٧٨٣٢) و(٧٩١٧) و(٨٨٧٩) ٠الأحاديث الصحيحة رقم (١٩٥٢ - ١٩٦٢) . قال القاضي عياض: إنما أراد أحمد أهل السنة والجماعة ومن يعتقد مذهب أهل الحديث. وقال النووي: يجوز أن تكون الطائفة جماعة متعددة من أنواع المؤمنين ما بين شجاع وبصير بالحرب وفقيه ومحدث ومفسر، وقائم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وزاهد وعابد. قال النووي في " شرح مسلم ١٣/٦٦ - ٦٧: "وأما هذه الطائفة فقال البخاري: هم أهل العلم وقال أحمد بن حنيل: إن لم يكونوا اهل الحديث فلا أدري من هم".
1 / 191