مقالة في الطرق إلى اسععمال فون الأسطرلابات سم الله الرحمن الرحم رب يسر وتم بالخير مقالة أي الريحان محمد بن حأحمد البيروني في الطريق الى استعلال فون الأسطرلافات (0-0-1) الأسطرلاب ، أطال الله بقاء الشيخ ، أشرف الآلات التي ها تضبط 1 حقائق الأوقات متى أصحت ولم يمنع في حهتها مانع عن فياس الشمس أو أحد الكواكب الثابتة المثبتة في عنكبوته بالمريات المحددة الرؤوس؛ وذلك لاشتماله على أعمال قارب عددها مائة باب في مقالة عملتها في ايخراج ما في قوة الأسطرلاب الى الفعل من غير تكلف فيها وتعشف ن وتضاعف معكوساتها وإضافة أشباهها إليها . ثم إن تعداها3 أحد بالتفريع أقلها وأكثرها كأبي الحسين بن الصوفي* في تبليغه أبواب كتابه ألفأ وستمائة وثمانين، لم يضمن6 فيها على عمره وعمر غيره؛ وان لم يخل منها باب عن إفادة ما لمستفيد عاجز عن تحقيق التصور وقياس آت على ماض ولمثله يمكن 7 الزيادة على أبواب أبي الحسين بمأ يطول ويمل 9 (0-0-2) وما و عثرنا لأحد من القدماء على كتاب في استعمال الأسطرلاب غير كتاب أبيون لايبون10 البطريق 11 في العمل في الاسطركاب المسح إفرازا له في التلقيب عن الأسطرلاب الكري. واشتمل كتابه هذا على مائة وسبعة وخمسين بابا إذا حضلت بالتهذيب ونقحت عن زوائد التقريب نقصت12 عدتها شيئأ كثيرا على أن أبوابه في الكتاب ناقصة عما يضمنه الفهرست الأعداد. وأعماله في بعضها مبترة لقصور الترجمة عنها وفساد الأصل المنقول . وثابت بن قرة إما أنه تولى الترجمة واما أنه أصلح منه ما أمكن12 عند المطالعة.
1143 (0-30) والهند يقتصرون في مقاصده 1 بالمقياس وظله والماء وطاساته لا تحتدي أحد منهم لصنعة ات به اليونانيون ولم ينقل إليهم منهم، (0-0-4) ولم يقع إلينا من أسطرلاب ولا لاستعماله أو شيء مما شاحه لأنه مما اختصت به ل حجتهم كتاب في صنعته غير كتاب بطلميوس في تسطيح الكرة مع تفسير ببس له. فإن كان تقدم بطلميوس فيه مخترع له تمل: وعمل؛ ه، نخ: وتمل 13 امكن: امكن 1تضبط: يضبط الصوفي: صوفي 2 باب: بآيا 14ه في مقاصده 10 أبيون لايبون: اهون يضمن: نشن 2 يمكن: ممكن 3 تعداها: بعداها 11 البطريق: الطريق اقلها: إنماها، ه، تخ: اقلها * بماء مما 11 يقصت: نقضت
صفحة ١