حيث النجوم تعد من حصبائها
والبرق منها بالسنابك يقدح
أخليفة الله الرضا، هل لي إلى
بحبوحة الفردوس باب يفتح؟
حتى أطوف بذلك الحرم الذي
ما فاز إلا من به يتمسح
وأجيل في ملكوت قدسك ناظرا
ما زال يغبق بالنسيم ويصبح
وأقبل الأرض المقدسة التي
أرج السعادة من ثراها ينفح
صفحة غير معروفة