فعلى ماذا سمعتم قول لاح
ومحوتم اسمه من وصلكم
وهو في رسم هواكم غير ماح
فلئن أفرطتموا في هجره
ورأيتم بعده عين الصلاح
فهو راج لأولي آل العبا
معدن الإحسان طرا وللسماح
قلدوا أمرا عظيما شأنه
فهو في أعناقهم مثل الوشاح
أمناء الله في السر الذي
صفحة غير معروفة