233

التصوف الإسلامي في الأدب والأخلاق

تصانيف

الواقع أنه يدور حول هذه النظرية ويكاد يفصح عنها بقوله في الفصوص:

فلولاه ولولانا

لما كان الذي كانا

فإنا أعبد حقا

وإن الله مولانا

وإنا عينه فاعلم

إذا ما قلت: إنسانا

فلا تحجب بإنسان

فقد أعطاك برهانا

فكن حقا وكن خلقا

صفحة غير معروفة