مصورا بجوار غدير جار، وسيتريا
Cytherea ، وقد استترت في شملة من عشب السعد يخيل إليك أنها تتنفس وتتحرك مرحا، وكأن ما عليها من العشب يهتز ميلا مع النسيم.
اللورد :
سنريك أيو
Io
حينما كانت عذراء وكيف استهويت على حين غرة منها، مصورة بإبداع حتى لكأنك ترى الأمر يقع.
الخادم الثالث :
أو صورة الفتاة دافني
Daphne
وهي هائمة في غابة شائكة تجرح سيقانها حتى ليكاد يقسم الناظر أنها تدمى، وعاشقها أبلو يبكي حزنا لهذا المنظر، يالله! ما أبدع تصوير قطرات الدم والدمع في تلك الصورة!
صفحة غير معروفة