============================================================
بة ارقاين عاما واي الربق الق اي باير والتى ينب الها اولاييضيت تقن العذرى الذى بين أيديقا عنى جيلة صاحبه كثيرا . وربما ::() نهم نما أورده (). من مضاهلة قاضى سرقسطة محد بن فورتش عن قبرى حنش الصضتعانى وعلى بن رياح أنه زار سرقسطة أو عاش فيها فترة ، كما أن حديثه
عن بلنسية ربما يوحى بأنه زار هذه الدينة (2) . والعذرى يذكر أن له ابنا فى حديثه. عن عجائب المرية، وقد أشار ابن بشكوال إلى أن ابنه أنسا صلى عليه (4) عند وفاته بتقديم المعتصم بالله محمد بن معن الصمادحى صاحب المرية(2). على آن نص العذرى يكشف لنا عن جانب من عقليته وهو هذا الميل الشديد إلى تصديق العجائب والحرص على إيرادها فى كتابه، وهو بهذا يقدم مادة تكثر فى كتب الجغرافيين بعد عصره وتبهوبهم، فيمتمد عليه النقلة وخاصة القزوينى فيما يضمنونه كتبهم من أحاديث الغرائب والعجائب التى تشير إلى (4) لون من آلوان الذاجة وسرعة التصديق لما يروى ويحكى(4). ويبدو آن نزعة الرواية غلبت على العذرى فاعتمد على السابقين عليه من مؤرخى الاندلس وخاصة أحمد بن محمد بن موسى الرازى وابنه عيسى(5)، وقد أشار إليهما مرات قليلة، أكثر من اعتماده على مثاهدته هو، وما يتطلبه ذلك من آسفار ورحلات ومشافهة للناس وتمحيص لأقوالهم. ولذلك يكاد يقف فيما يسرده من تاريخ المنتزين والثائرين عند منتصف القرن الرابع، باستثناء (1) م 44 من نص المذرى: (2) ورد فى النفح ج2 ص 994 (طبعة محى الدين) أن أبا على الصدفى سمع من العذرى فى بلتية ولكن العذرى لم يرد فى معجم أبى على العدفى هدا!
(4) م 88 من نص العذرى. وانته أتس له ترجمة فى تكملة ابن الابار (رقم 568 من طبعة مصر) (4) انظر القدمة الفرنية لترجمة الروض المعطار بقلم ليفى بروفنال عن الاتجاء إلى ذكر الغرائب فى كتب الجغرافيين (5) توفى الأول منة 344. والثاني سنة 379 5.
صفحة ٦