وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك ، فقوله
من قبله
يدل على أنه
صلى الله عليه وسلم
بعد ذلك كان يكتب نادرا.
32
وعقد السيد عبد الحي الكتاني فصلا في كتابه التراتيب الإدارية النفيس الذي اعتمدنا عليه كثيرا من فصول هذه البحوث، عنونه بقوله: «هل كتب عليه السلام بنفسه شيئا، وأمضى بعد كتبه بيمينه الشريفة أم لا؟»
33
وبعد أن أورد أكثر النصوص السابقة، وأيد وجهة نظر القائلين بأنه
صلى الله عليه وسلم
صفحة غير معروفة