251

التاريخ المنصوري = تلخيص الكشف والبيان في حوادث الزمان

محقق

دكتور أبو العبد دودو

الناشر

مطبعة الحجاز / مطبوعات مجمع اللغة العربية

مكان النشر

دمشق

تصانيف

التاريخ
بِخبْز أَبِيه جَمِيعه وَبَقِي عِنْده مُدَّة ثمَّ طلع الْملك النَّاصِر من الكرك إِلَى السُّلْطَان الْكَامِل شاكيا فَتَلقاهُ وودع ابْن الْملك الْعَزِيز
وفيهَا جدد الْأَشْرَف دَارا للْحَدِيث وَهِي دَار قايماز النجمي
وفيهَا قبض على نواب دمشق مثل الشّرف يَعْقُوب وعَلى الْقُضَاة وَجمع المتولين وَأخذ مِنْهُم جملَة أَمْوَال
وفيهَا عَاد مَانع بن حَدِيثَة من الْعرَاق وانصلح حَاله مَعَ الْأَشْرَف وَنزل بأَهْله الغوطة
وفيهَا عَاد الْملك الْمُجَاهِد من الرحبة بأولاده إِلَى بَلَده فَمَرض بعد وُصُوله
وفيهَا وصل محيي الدّين بن الْجَوْزِيّ من الْخَلِيفَة إِلَى الديار المصرية وتلقاه الْملك الْمَنْصُور بحمص

1 / 251