ليرسخا تبغي رضا الرحمن
فنعمة وفطنة في ذا ترى
في عين مولاك وأعين الورى
ولذ بصخرة الدهور الصمد
لكن على فهمك لا تعتمد
في كل طرقك اعرف القديرا
فهو الذي يقوم المسيرا
لا تعتقد بكونك الحكيما
واخش القدير الخالق العظيما
واقصد لذلك اجتناب الإثم
صفحة غير معروفة