213

Tarikh Hukama

تصانيف

============================================================

المختار بن للسن بن عبدون خلاف هذأ التدبهر على آن ليس للشيبح أن يقول أن الصقالية بستعملونه دواء وللحبشة غداه ذلك للمضاده وهذا للمشابهة لتلا بلزمه أن بستعمل مثل ذلكن في الصيف والشتاء فيسبة الصيف إلى بلاد للبشة نسبة(4 الشتاء إلى بلاد الصقالبة ونحن نرى أن الأمر يجرى خلاف هذا لأتا نستعمل في الصبيف الأغدية الباردة وفى الشتاء الأغلبة الخاره وفي هذا أيضا شكه علي اغتذائنا فى الشتاء بالأغدية لخاره وللحار تامن فينا ولى العبف بالأغديه البارده والبرد فى الباطن مستول علينا لانفشاش لخراره من مسايتا وهدا ضد فانون الصناعة وأطرف(4 من تون الغداء حارا مع كون أجوافتا فى الشتاء حارة خروج البول أبيش وحدوت الأمراض البلغية وخووج البول نضيجا في الصيف وحدوت الأمراض الصفراوية مع برد أجوافنا فى الصيف والستلة الثانمة لم صار الانسان ربما نام وهو حاقن فرأى كأنه بيول هلا يبول وانتبه ولد حصرته( البولة للخروج فنهض فبال ثم آنه رأى للكه الانسان لى ملامه بجامع فلا يتمالك حتى يتول فينتيه وند 15 أفرغ منئه فى ثوده ليت شعرى ما الذى منع البول من للروج على چيدته وأمهله إلى الانتباء كثرته وأرسل التيى قلته وحصره (4 فى المنام ولم ينهله الى الانتباه وهما جميعا فضلتان وهذه المسعله وإن كانت حقيرة فهى نالعه لى كشف متتجلى هذه الصلاعة وقد ذكرناها فى الدعوه الطبية المسعله التالثذ تتعلف بالسماع الطبيعى لأتى عرفث أن الشيخ 0كسر هذا الكتاب وتحرى هكذا أرسطوطاليس حد المكان بأته نهاية للهسم للخاوى الملعرة المماسة لنهايه للجسم المحوى المخدبة وهذا حد لا ربت فيه الا أته بلوم منه احدى ثلث شناعات إما آن يكون والطرف فلسبة للبشه ولاده الى الصيف ككسبه 2(5 واطرف ل :للحوف :واحرن حرته 08 وحفره 00 :خفره ه (5

صفحة ٢١٤