لأنك أنت «رع» وتصل إلى نهايتها،
وتخضعها لابنك المحبوب.
وبالرغم من أنك بعيد فإن أشعتك على الأرض،
وبالرغم من أنك أمام أعينهم فلا يعرف أحد خطوات سيرك.
وعندما تغرب في الأفق الغربي،
تسود الأرض كما لو كان حل بها الموت.
ينام الناس داخل حجرة وقد لفوا رءوسهم،
فلا ترى عين عينا أخرى.
ويمكن أن تسرق أمتعتهم التي يضعونها تحت رءوسهم فلا يحسون بذلك،
يخرج كل أسد من عرينه،
صفحة غير معروفة