============================================================
وقال الشيخ يحيى: صل الراشد الى مراغة، وخرج اهلها مطيعين وقال الحافظ ابن الجوزى: وفى شعبان من هذه السنه، وضريت الطبول على باب النويى، وجلس حاجب الباب والقاضى ابن الكرخى وقراوا منشورا يتضمن ان صاحب المصل خطب لامير المومنين المقتفى لامر الله والسلطان مسحود وخلع على قأضى القضاة واقبال، واتحدارهم ال بداد، وان قاض القضاة جمع الجموع ف المصل وحكم بالك الس لت اليه وان الراشد الله لما عل مهز مراغنة.
ذكسر عقد الخليفة المقتفى لامر اللهعلى فى شعبان من هذه السنة،عقد الخليفة القتقى لامر الله عقد على خاتون فاطمة بنت السلطان محمد بن السلطان ملاك شاء السلجوفى الان م ضالان مول العد وزير الخليفة المقتفى لامر وزير السلطان معود ( 174).
عقد العقد على مائة الف دينتار ، ونشرت الجواهر والحبوب وتمائيل المكافور والعتبر فى هذه السنة كان بين الملك داود بن السلطان محمود السلجوقى وبين الملك سلجوق شاه بن السلطان محمد السلجوقى وقعة عظيمة (11 المنتظم 10م19.
(2) فى الاصل: منشور (3) ابن الجوزى ، المنتظم 67/14.
(4) فى الاصل (دينارا) . وهذا الصداق لم يذكره ابن الجوزى وانما ذكره ابن الاثيرء الكامل 31/10.
523
صفحة ٢٣٥