============================================================ كات بيحة القاضى كمال الدين للخليفة المقتفى لامرالله فى ة احدى وثلاثين ،هذه الستة. ولما عاد التاضى كمالالدين س الخليفة المقتفى بالله المحضر الذى ثبت بخلع الراشد بالله فحكم ه قاضى القضاة الزينبى بالمصل، وكان عند عماد الدين زنكى كما قدمنا شرحه، وخطب للمقتفى بالمصل وسايرالبلاد العمادية. كان ما سذك ان شاء الله تعالى.
كر مفارقة الراشد بالله المصل ومسيره الى ع الما جلخ الرأشدبالله ما فعله عماد الدين زنكى اتاباك ارسل اليه يقول له: غدرت* ا ققال.:* مالى بالسلطان مسحود طاقة فالصلحة ان تمضى الى السلطان داود. وقال الحافظ ذوالنسبين ابن دحية والشيخ يحيى بن ابى طى غيرهما ما معناء: . لما حصل الخليفة الراشد بالله بالمصل مقيما عند اتايك زنكى صاحب المصل، راسل السلطان مسحود اتايه زنكى بن وق ستقرالمذكورفه القبض على الخليفة الراشد بالله وارساله الى بغداد (126) فمنعه من ذ لك الامير فارس الاسلام زين الدين ابوالحسن على كوجك[ابن بكتكين) و م ا ع ن االفضل والطول،اذ لم يسلم. احدا من ال رسول اللهمصلى الله عليه وسلم الى القتل. وقسال له:0. هو ضيف عندنا وفى كرامتتا. وقد كان بالامس خليفتنا، والله لا سلمتاه ولو اريقت دوته الدماء،ما دامت الارض والسماء1 (1) هنا ينتهى الخبر كما اورد* ابن الاثيرء 039210 (2) ينقل ابن الفرات بتصرف عن صاد ره وهناك بتطابق فى اچزاء روايته معما لدينا منها و النبراسفم تايخ خلفاء بنى الكباب لذى النسبين [دحية والحسين) ن . العزاوى بغداد 746 154 يادة منالببراس 4 4) المبارات السابقة بنصها وتفقه مع جاء فى النبراس، العبارات السابقة مطولة كثيرا عن نص النبراس
صفحة ٢٣٣