============================================================
ومالقصيدة التي يقول فيها : ددت إلى اقتناءالحمد كفا طملى بعر التماح به وماجا الوافر وغادوت*الممالى بالمواليى كخنيسالليث عزمه ولاجا عه عله ملاشماتة دياه ومدحه القيسراني بالقصيدة التي اولها العامل] و كان صمريفي هواو معين سار قليي في الظما والعين.
ط الورى تاج الملوك دو ة افست فضائل دولر المامون رعى الترعية فا عتدت من عدل لفى قرا بارد وممين وحمى النخعيفه من القوى،فنفسته في ممعقل من دعوة المشك اقض على لمي تاجالملوك بورى المذكور جرحه الذى ف اصرته الذى كان جرحه الباطنية، واشتد عليه المه واضمفه واسقط قوته ، وتسملكه المرض وأدشفه السقم * توفي في الحادى والمشرين من ه رجب الفرد من سة ست وعشرين مذه السة، وكانت امارته اوع ش قنى ه 1-انظرالقصيدة في ديوان ابن الخياطمرص 636 -641. طدمشق في5 والابيات اعلاه في صرص637 638 . وجاء في الديوان ان الشاعراششدها ني عيد الشحر سة اربع عشرة وخمسماية الديو ان ص0236 -اى استد عليه المرض وأشرف على الموت ، المعجم الوسيط498/1 59
صفحة ١١٠