الترغيب في الدعاء
محقق
فواز أحمد زمرلي
الناشر
دار ابن حزم
مكان النشر
بيروت
عِمْرَانَ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ قَالَ قَلَّ مَا كَانَ رَسُولُ الله يَقُومُ مِنْ مَجْلِسٍ حَتَّى يَدْعُوَ بِهَؤُلاءِ الدَّعَوَاتِ لِأَصْحَابِهِ (اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ / خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ وَمِنَ الْيَقِينِ مَا يُهَوِّنُ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا ومَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا وَلَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا وَلَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا وَلَا مَبْلَغَ عِلْمَنَا وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا)
١٠٨ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ عبد الْبَاقِي أَنا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ خَيْرُونَ أَنا أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بن عبد الله الْآجُرِيّ أَنا أَبُو شُعَيْبٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحسن الْحَرَّانِي ثَنَا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ الْعُمَرِيُّ
1 / 195