تراجم المؤلفين التونسيين
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٩٩٤ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
(١) مدينة من كور بلنسية (الروض المعطار ص ٣١) واندة (Onde) اليوم مدينة صغيرة في مديرية قسطليون وتقع على ٢٠ كيلومترا غربي قسطليون قاعدة المديرية. وكانت أندة على أيام المسلمين تابعة لكورة بلنسية (د. حسين مؤنس مقدمة الحلة السيراء، ص ١٤). وتحرّف اسم أندة إلى أيردة عند الغبريني في (عنوان الدراية). (٢) انظر الروض المعطار للحميري، تحقيق ليفي بروفنسال، ص ٤٧. (٣) التكملة لكتاب الصلة رقم ١٤٤١.
1 / 12
(١) المعجم في أصحاب القاضي أبي علي الصدفي ص ٢١١ عرضا في ترجمة عبد الله بن محمد بن أيوب الفهري.
1 / 13
(١) انظر: صالح الأشتر، مقدمة إعتاب الكتّاب ص ٩. (٢) المرجع السالف ص ١٠ - ١١. (٣) حسين مؤنس مقدمة «الحلة السيراء» ص ٣٥.
1 / 14
(١) إبراهيم الأبياري، مقدمة «المقتضب من تحفة القادم» ص. ع. وأثارت هذه القصيدة نقدا ودفاعا في تونس، فقد انتقدها بعضهم ورد على هؤلاء المنتقدين إبراهيم بن محمد بن أبي القاسم التجاني (ت في حدود ٦٦٠/ ١٢٦٢) بتأليفه «مؤازرة الوافد ومبارزة الناقد في الانتصار لابن الأبّار»، انظر مقدمة رحلة التجاني للمرحوم حسن حسني عبد الوهاب ص ٩، ١٠. (٢) مقدمة الحلة السيراء ص ٣٥. (٣) المرجع السالف.
1 / 15
(١) الولجة بالاسبانية (Huelga) وهي الرحبة الواسعة التي تستعمل للنزهة واستعمال ابن الأبّار لهذا اللفظ هنا يدل على أنه كان جاريا في استعمال الأندلسيين. وقد وجدت ولجات كثيرة قرب مدن أخرى ولكني لم أعثر على ولجة بلنسية (د. حسين مؤنس: تعليق رقم (١) على الحلة السيراء ٢/ ١٢٦). (٢) الحلة السيراء ٢/ ١٢٧. (٣) مقدمة «إعتاب الكتّاب» ص ١٢. (٤) الرسالة أورد قسما كبيرا منها الحميري في الروض المعطار ص ٥٢ - ٥٤. [ص ١٠٠ من طبعة احسان عبّاس].
1 / 16
(١) ذهب الغبريني في «عنوان الدراية» ص ٢٠٦ إلى أنه نزل بجاية أولا (بالقطر الجزائري) واستدعاه إلى تونس المستنصر «وقضى رسالة عند ملك أفريقية في حديث طويل، ثم رجع إلى العدوة قاصدا استيطانها فتخير سكنى بجاية ثم استدعاه أمير المؤمنين المستنصر إلى حضرته فدخلها ...» والذي ذكر غيره أنه نزل تونس في عهد أبي زكريا والد المستنصر وتولى كتابة العلامة له. ثم غضب عليه فاستجار بولي العهد أبي يحيى الذي مات قبل أن تتم المهمة فاستجار بولي العهد الجديد المستنصر وكان ولي العهد يقيم ببجاية والظاهر من سياق الأحداث أن ابن الأبّار دخل بجاية مرتين مرة في عهد أبي زكريا ومرة في عهد المستنصر حين غضب عليه. (٢) مقدمة الحلة السيراء ص ٣٩. الأوامر الصادرة من الخليفة يكتب عليها العلامة الكبرى «الحمد لله والشكر لله» في أول الكتاب بعد البسملة والعلامة الصغرى في آخر الكتاب إذا كان الأمر يكبر قدر الخليفة عنه وأول من ابتدع تقسيم العلامة إلى كبرى وصغرى شيخ الدولة أبو سعيد عثمان المعروف بالعود الرطب حوالى سنة ٦٥٠/ ١٢٦١ في عهد المستنصر (راجع تاريخ الدولتين للزركشي ص ٢٥ - ٢٦). والعلامة هي شعار الدولة وصيغتها التي تدرج بها الأوامر السلطانية، وتعتبر مقرراتها نافذة (محمد التركي مقدمة مستودع العلامة لابن الأحمر ص ٨). وصاحب العلامة هو كاتب السر (رئيس ديوان الإنشاء). (٣) تاريخ الدولتين ٢١. (٤) تاريخ الدولتين ٢١.
1 / 17
(١) انظر مستودع العلامة ص ٢٩. (٢) كان الخط في العصر الحفصي قريبا جدا من الخط المشرقي النسخي إلا في بعض الفروق اليسيرة. ومن الوثائق الباقية المكتوبة في أوائل هذا العصر نسخة من الموطأ كتبت في عصر السلطان أبي زكريا الأول، وعليها خط الشيخ محمد بن عبد الجبار الرعيني السوسي (ولعلها الوثيقة الوحيدة التي بها خطه) للمصادقة على المقابلة والتصحيح، والنسخة موجودة بالمكتبة الوطنية بتونس، وأصلها من مكتبة الشيخ علي النوري بصفاقس. (٣) تاريخ الدولتين ٢١. (٤) صالح الأشتر مقدمة «إعتاب الكتّاب» ص ١٤. د. حسين مؤنس مقدمة «الحلة السيراء» ص ١٤.
1 / 18
(١) مقدمة الحلة السيراء ص ٤١، مقدمة المقتضب من تحفة القادم ص (ي). (٢) مقدمة الحلة السيراء ص ٤٢.
1 / 19
(١) نفح الطيب ٤/ ٢٨٢ وينظر اختصار القدح المعلى ١٩١. (٢) يبدو أنه كان عارفا بالتنجيم. (٣) بعد سقوط الخلافة العباسية ببغداد بسنوات تلقب المستنصر الحفصي بلقب الخليفة وأمير المؤمنين وجاءت البيعة من الآفاق. وإذا ثبت هذا البيت فإن ابن الأبّار لا يراه أهلا للخلافة.
1 / 20
(١) من أبواب القصبة. (٢) الإتحاف، ١/ ١٦١ (المراجع م. ي.). (٣) نفح الطيب ٣/ ٣٤٩. (٤) الصحيح أنه أبو العبّاس أحمد بن ابراهيم، قتله سنة ٦٥٩، انظر: [رحلة التجاني، ٣٧١].
1 / 21
(١) الذيل والتكملة ٦/ ٢٥٨. (٢) فهرس الفهارس ١/ ٩٩. (٣) عنوان الدراية ٢٥٩. (٤) الذيل والتكملة ٦/ ٢٥٧.
1 / 22
(١) الذيل والتكملة ٦/ ٢٥٨.
1 / 23
(١) الدكتور صالح الأشتر مقدمة إعتاب الكتاب ص ٢٥.
1 / 24