تقييد العلم للخطيب البغدادي
الناشر
إحياء السنة النبوية
مكان النشر
بيروت
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَتُّوثِيُّ، أَخْبَرَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ دَعْلَجٍ الْمُعَدِّلُ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ مَيْسَرَةَ قَالَ: رَأَيْتُ أَبَا شَيْبَةَ يَكْتُبُ عِنْدَ الْحَكَمِ الْحَدِيثَ فِي الْقَرَاطِيسِ
وَقَالَ الْأَبَّارُ،: حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ أَبِي السَّفَرِ، قَالَ: قَالَ أَبُو دَاوُدَ الْحَضَرِيُّ: «مَا رَأَيْتُ أَحَدًا يَكْتُبُ عِنْدَ سُفْيَانَ إِلَّا زَائِدَةَ»
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا جَدِّي، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عُثْمَانَ الزُّبَيْرِيَّ، قَالَ: حَدَّثَنِي مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ، يَقُولُ: وَدِدْتُ إِنِّي كَتَبْتُ كُلَّمَا كُنْتُ أَسْمَعُ وَكَانَ ذَلِكَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يَكُونَ لِي مِثْلُ مَالِي
أَخْبَرَنَا ابْنُ الْفَضْلِ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ حَدَّثَنِي زَيْدُ بْنُ بِشْرٍ، وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنِ عِمْرَانَ، قَالَا: أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: قَالَ مَالِكٌ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ، يَقُولُ: لَأَنْ أَكُونَ كَتَبْتُ مَا أَسْمَعُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يَكُونَ لِي مِثْلُ مَالِي، وَقَالَ يَعْقُوبُ سَمِعْتُ سُلَيْمَانَ بْنَ حَرْبٍ قَالَ: «قَدِمَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عِنْدَنَا وَكَانَ يُحَدِّثُهُمْ وَكَانَ أَصْحَابُنَا لَا يَكْتُبُونَ، فَلَمَّا كَانَ بَعْدُ كَتَبُوا» قَالَ: قَالَ حَمَّادٌ: قَالَ لِي جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ وَغَيْرُهُ: إِنَّا هَمَمْنَا أَنْ نَكْتُبَ حَدِيثَ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ فَلَوْ حَضَرْتَنَا، قَالَ حَمَّادٌ فَحَضَرْتُهُمْ وَتَذَاكَرْنَا حَدِيثَهُ بَعْدُ فَكَتَبُوا
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ الْأَزْرَقُ، أَخْبَرَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَفَّانَ، يَقُولُ: قَالَ ⦗١١٢⦘ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، «كُنْتُ أَمُرُّ بِالشَّيْخِ فَأَسْمَعُ الْأَحَادِيثَ الْعَشَرَةَ وَأَقَلَّ وَأَكْثَرَ فَأَحْفَظُهَا ثُمَّ أَجِيءُ فَأَكْتُبُهَا»
وَقَالَ الْأَبَّارُ،: حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ أَبِي السَّفَرِ، قَالَ: قَالَ أَبُو دَاوُدَ الْحَضَرِيُّ: «مَا رَأَيْتُ أَحَدًا يَكْتُبُ عِنْدَ سُفْيَانَ إِلَّا زَائِدَةَ»
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا جَدِّي، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عُثْمَانَ الزُّبَيْرِيَّ، قَالَ: حَدَّثَنِي مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ، يَقُولُ: وَدِدْتُ إِنِّي كَتَبْتُ كُلَّمَا كُنْتُ أَسْمَعُ وَكَانَ ذَلِكَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يَكُونَ لِي مِثْلُ مَالِي
أَخْبَرَنَا ابْنُ الْفَضْلِ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ حَدَّثَنِي زَيْدُ بْنُ بِشْرٍ، وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنِ عِمْرَانَ، قَالَا: أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: قَالَ مَالِكٌ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ، يَقُولُ: لَأَنْ أَكُونَ كَتَبْتُ مَا أَسْمَعُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يَكُونَ لِي مِثْلُ مَالِي، وَقَالَ يَعْقُوبُ سَمِعْتُ سُلَيْمَانَ بْنَ حَرْبٍ قَالَ: «قَدِمَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عِنْدَنَا وَكَانَ يُحَدِّثُهُمْ وَكَانَ أَصْحَابُنَا لَا يَكْتُبُونَ، فَلَمَّا كَانَ بَعْدُ كَتَبُوا» قَالَ: قَالَ حَمَّادٌ: قَالَ لِي جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ وَغَيْرُهُ: إِنَّا هَمَمْنَا أَنْ نَكْتُبَ حَدِيثَ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ فَلَوْ حَضَرْتَنَا، قَالَ حَمَّادٌ فَحَضَرْتُهُمْ وَتَذَاكَرْنَا حَدِيثَهُ بَعْدُ فَكَتَبُوا
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ الْأَزْرَقُ، أَخْبَرَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَفَّانَ، يَقُولُ: قَالَ ⦗١١٢⦘ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، «كُنْتُ أَمُرُّ بِالشَّيْخِ فَأَسْمَعُ الْأَحَادِيثَ الْعَشَرَةَ وَأَقَلَّ وَأَكْثَرَ فَأَحْفَظُهَا ثُمَّ أَجِيءُ فَأَكْتُبُهَا»
1 / 111