تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة

نور الدين ابن عراق ت. 963 هجري
18

تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة

محقق

عبد الوهاب عبد اللطيف وعبد الله محمد الصديق الغماري

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٣٩٩ هجري

مكان النشر

بيروت

(٧) إِبْرَاهِيم بن أَحْمد الْعجلِيّ الإبزاري، عَن يحيى بن أبي طَالب وَغَيره، قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ كَانَ يضع الحَدِيث. (٨) إِبْرَاهِيم بن إِسْحَق بن إِبْرَاهِيم الْحَنْظَلِي، قَالَ ابْن حبَان كَانَ يسرق الحَدِيث ويقلب الْأَخْبَار. (٩) إِبْرَاهِيم بن إِسْحَق بن إِبْرَاهِيم أَبُو أَحْمد الْبَغْدَادِيّ، اتهمه ابْن عبد الْبر فِي التَّمْهِيد. (١٠) إِبْرَاهِيم بن إِسْحَق بن نخرة الصَّنْعَانِيّ عَن عبيد الله بن نَافِع اتهمه الدَّارَقُطْنِيّ. (١١) إِبْرَاهِيم بن الْبَراء بن النَّضر بن أنس بن مَالك الْأنْصَارِيّ عَن شُعْبَة والحمادين، قَالَ ابْن عدي والعقيلي وَابْن حبَان وَالْحَاكِم حدث عَن الثِّقَات بِالْبَوَاطِيل، وَقيل فِي نسبه إِبْرَاهِيم بن حَيَّان بمثناة تحتية ابْن الْبَراء بن النَّضر بن أنس بن مَالك، وَقيل إِبْرَاهِيم بن حَيَّان ابْن النجار، وَقيل إِبْرَاهِيم بن حَيَّان البخْترِي، قَالَ الْخَطِيب فِي الموضح كثر الِاخْتِلَاف فِي نسبه لضَعْفه ووهن رِوَايَته فغيروا نسبه تدليسا. (١٢) إِبْرَاهِيم بن الْبَراء عَن سُلَيْمَان الشَّاذكُونِي بِخَبَر بَاطِل وَالظَّاهِر أَنه غير الأول، وجعلهما ابْن حبَان وَاحِدًا. (١٣) إِبْرَاهِيم بن بكر الشَّيْبَانِيّ الْأَعْوَر الْكُوفِي وَيُقَال الوَاسِطِيّ عَن شُعْبَة، روى مهنا عَن أَحْمد بن حَنْبَل أَنه قَالَ رَأَيْته وَأَحَادِيثه مَوْضُوعَة، وَقَالَ الذَّهَبِيّ فِي الْمُغنِي: قَالُوا كَانَ يسرق الحَدِيث. (١٤) إِبْرَاهِيم بن بيطار الْخَوَارِزْمِيّ القَاضِي، وَيُقَال لَهُ: إِبْرَاهِيم بن عبد الرَّحْمَن عَن عَاصِم الْأَحول، قَالَ ابْن حبَان حدث بِأَحَادِيث لَا أصُول لَهَا. (١٥) إِبْرَاهِيم بن جريج الرهاوي عَن زيد بن أبي أنيسَة، اتهمه الدَّارَقُطْنِيّ. (١٦) إِبْرَاهِيم بن جَعْفَر بن أَحْمد بن أَيُّوب الْمصْرِيّ قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ مَجْهُول أَتَى بِخَبَر بَاطِل (١٧) إِبْرَاهِيم بن الْحجَّاج عَن عبد الرَّزَّاق وَعنهُ مَحْمُود بن غيلَان، نكرَة لَا يعرف، وَأكْثر الَّذِي رَوَاهُ بَاطِل وَمَا هُوَ بالشامي وَلَا بالنيلي ذَانك صدوقان.

1 / 20