22عليهم السلام منزهين عن الكبائر والصغائر قبل الإمامة وبعدها، لأن الحال واحدة.وإذ قد قدمنا ما أردنا تقديمه في هذا الباب فنحن نبتدئ بذكر الكلام على ما تعلقوا به من جواز الكبائر على الأنبياء (ع) من الكتاب.صفحة ٢٣نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي