[١٠٠٧] إِن أُمِّي مَاتَت فِي طَبَقَات بن سعد أَنَّهَا عمْرَة بنت مَسْعُود بن قيس أسلمت وبايعت وَمَاتَتْ وَرَسُول الله ﷺ غَائِب فِي غَزْوَة دومة الجندل وَكَانَت فِي شهر ربيع الأول سنة خمس وَكَانَ ابْنهَا سعد مَعَه فَقدم رَسُول الله ﷺ فجَاء قبرها فصلى عَلَيْهَا وَعَلَيْهَا نذر قَالَ القَاضِي عِيَاض اخْتلفُوا فِي نذر أم سعد هَذَا فَكَانَ نذرا مُطلقًا وَقيل كَانَ صوما وَقيل عتقا وَقيل صَدَقَة