============================================================
ه ه و بر
يغنى" آى : وبات الوتد المبربوط به الخيل ب
يغنى بصهيلها ، أى : بات الوتد والخيل .مو
تصهل حوله، ثم قال : كان الوتد فرس كميت
مر قرح ، أى : صار عليه زبد ودم ، فبالزبد صار فقرح، وبالدم صار كيتا، وقبله - يصف فيه
الوتد أيضا -: ه ر فبات يسامى بعد ماتج راسه و حسه حولا جمعناها تشب وتضرح قه ف قوله : يسامى ، أى : يجذب الارسان
والشباب فى الفرس : آن يقوم على رجليه ، ر و م وقوله : تضرح ، أى : ترمح بارجلها خم ج) وذكر فى فصل (خمج) بعض بيت شاهدا على الخمج - بفتح المسيم - بمعنى الفتور، وهوة ه ش وت اخشى دونه الخمجا
وحسهانة
و ولا اقيم بدارالهو و ف الصحاح والتاج " آتى إلى الحذر وحكيا أي
فيهما، وهو فى ديوان ابن مقبل/170 وانظرالمح
صفحة غير معروفة