============================================================
و رت وقال هميان بن خحافة: ا7 حتى اذا ما قضت الجواتجا وملات حلابها الخلانجا ومن ذلك قول النبى - صلى الله عليه وسلم: فرر ر ان لله عبادا خلقهم لحوابج الناس، يفزع الناس
ر اليهم فى حوايجهم ، أولئك الآمنون يوم القيامة"
كما اخبرنا به أبو صادق قراءة عليه ، وأنا آسمع : اخبرنا أبو الحسن محمد بنالحسين النيسابورىة، 8 مر العروف بابن الطفال ، اخبرنا ابوالطيب العباس ر
بن احمد الهاشمي ، المعروف بالشافعى، حدثنا و ور
ع ثمان بنعبد الله بن عفان الجوجرانى المعروف
بالغسولى، بانطاكية، حدثنا أحمد بن عبد الرحمن 7.
و
الكزبرانى، حدثنا عبد الله بن إبراهم بن م) فيهما ، وامخصص (222/12).
وهو فى ديوانه/94 والناج، واللسان م اجم الشعراء والمؤتلف والمختلف/ 197 و491 عبد الله الرازى .
12: " الكزبرانى بالضم وسكون الزاى وفتح الموحدة، ى من هثمان الطرائفى ، وآخرين لقبه كربزان، ممع يحبى القطان * فاذا كان هذا الأخيرهو ندم الراء .125211 لت يمل
صفحة غير معروفة