وإن جادلوك فقل الله أعلم بما تعملون * الله يحكم بينكم يوم القيامة فيما كنتم فيه تختلفون ،
41
وقوله:
ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون .
42
هذا الجدل
43
في العقائد عرض له القرآن للحاجة، وعلى مقدارها من غير أن يشجع المسلمين على المضي فيه، بل هو قد نفرهم منه في قوله:
ومن الذين قالوا إنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة وسوف ينبئهم الله بما كانوا يصنعون .
44
صفحة غير معروفة