============================================================
تمهيد المستقر ومر يضف من جهة الانصراف لالبطلان ذات الميرفان بطلائه يطلان اما الاستثلاء والاستعلاء لايطل الاعند التساوى مه . والموضع الذى اثبت ابومعشر فيه المبرولا يحصل الافى ان الوصع الذى اوهى فيه المبرأ وابطله على خلاف ماعليه القوم وليه واجود ماشاء الله (1) مثالابتحويل السنة التى فيها اتتقل الميرمن للثآثة م وا الارضية الى المهوائية وقان طالعها ثلثا يرج الاسد والمشترى فى اي اسنبلة فى اثتين وعشرين درحة واربعة واربين دقيقة وزحل فى وا اليزان فى تسع درجات وثمان دقائق والمرييخ فى الحوت فى ارجع ولنر شرة درجة، ولافائدة فى ذكر مواضع السفلية فانه لم يستعملها كان قوتها فى الخطوب الجليلة يسيرة فلأن القران مستقبل والمريخ وا ذاهب الى الاتصال بالمشترى والشمس بزحل عمل استعلاء بعضها على بعض مصرحا من رآيه فيه خلاف رأى ابى معشر بائبات وايالمر بين المتصلين وان تباعد مايينهما من الدرج واخلف موضعاهما امامن النطاقين وموضحا ان ضعف الممريكون بالانصراف وبطلانه ولاعدم التنالمر والارتباط وابتدأ بمابين زحل والمشترى فنقص جوى زحل اى وجه من مقومه وزعم انه باب الياقى اربع مائة دقيقة ولر ابطامن النطاق.
وا فاما اوج زحل فى زيج الشاه مائتان واربعون جزءافتكون البقية ثلاثمائة وتسع درجات وبازائهما فى جدول تعديل المركز (1) كذا ولعل العبارة ساطت مع هاه
صفحة ١٠٠