============================================================
التمهيد لى أصول الرين سه المعتزلة وجمي ع النجارية(1) والأشعرية(2): 1)لتجارية: اصماب للحسين بن محمد النجار، واكثر محزلة الرى وما حواليها على مذهيه، وهم برغوثية وزعراتية ومستدركة . ووالقوا للمتزلة فى تفى للصفات من الطم وللقسدرة والارادة وللحياة والسع وللبصر، وواإلوا للصفاتيا فى خلق الأصال، واتكر للسن للنجار رؤية الله تعالى بالأبصار واحالها إلى تحول المعرقة التى فى للقلب إلى العن. لنظر للملسل والنحل للشهر ستان مع اختصار.
(2) للسادة الأشعرية: أهل الستة وللجماعة اصحاب الإمام أبى للسن الأشعرى طى ين اساعيل، وجده الأعلى هو سيتا أبوموسى الأشرى - رضى الله عنهما - قد للسزم منكسرى الصفات الزاما * محيص ه، وهو أنكم وافقتمونا بقيام للدليل على كوته عللما قادرا، هلا يخلو إصا أن يكون المفهومان من الصفتين ولحذا او زالذا، فيان كان ولعذا لهيجب أن يطم يقاتريته ويقدر بعالميته ويكون من علم الذات مطلقا علم كونه علتا قادرأ وليس الأمر كذرك، فطم أن الاعتبارين مختافان، فلا يخلو لما أن يرجع الاختلاف للى مجرد لاهظ أو الى اللحال لو الى الصفة، وبطل رجوعه إلى الافظ المجرد، ذان العقل يقضى باختلاف مفهومين معتولين، ولو قذر عدم الالفاظ راسا ما ارتاب للعقل فيما تصوره وبطل رجوعه إلى للحال، فان اثبت صفة لا توصف بالوجود ولا بالدم اثبات ولسطة بين للوجود وللعم والثيات وللنفى، وذلك محال.
فتون الرجوع إلى صفة قلمة بالذات، وهذا مذهبه = رضى الله عنه وارضاه.
وقال: وهذه الصفات أزلية قانمة بذاته تعاللى. لا يقال: هى هو ، ولا هى غيره، ولا: لا هو، ولا: لا غيره. قال: وعلمه واحد بيتعلق بجمرع للمعلومات: العستحيل والجاتز وللواجب وللموجوذ والمعوم. وقدرته واحدة تتطق بجميع ما يصلح وجوده من للجاقزات، وارادته واحدة تتطق بجيع ما يقيل الاختصاص، وكاللمة ولحد وهو آمر ونهى وخير واسستغبار ووعسد ووعيد، وللدلالة على كلامه مخلوقة والمدلول قديم أزلى، والفرق بين القراءة والعقروء والستللوة والمتلو كالفرق بين الذكر وللمنكور، فانكر محدث، والمنكور قديم - فرضى الله عن المامنا الأشرى إمام أهل السنة وللجماعة - وكان من الأنمة على مذهيه الإمام الغزالى وللجوينى والباقلشى والإسفر اينى وجماهير غقيرة من للمسلمين. انظر اللمال والنحل للشهر سستاتى مع زيددة وتصرف.
صفحة ٥٢