وقوله [وعلى الثلاثة الذين خلفوا] (¬1) أي أرجئ أمرهم وخلف حتى أنزل الله توبتهم ، وهم : كعب بن مالك الخزرجي السلمي ، ومرارة بن الربيع العمري الأوسي ، أحد بني عمرو بن عوف ، وهلال بن أمية الواقفي .
وقوله [ونادى نوح ابنه] (¬2) أي الهالك ، واسمه يام ، وقيل : كنعان .
وقوله [وامرأته قائمة] (¬3) واسمها سارة بنت هاران ، والغلام الذي بشرت به هو إسحاق بلا خلاف ، وأما إسماعيل فهو من هاجر ، ويقال آجر / القبطية ، وكان إسماعيل 5 أبكره عليهم السلام .
وقوله [إلا امرأتك] (¬4) اسم امرأة لوط والهة .
وقوله [في يوسف وإخوته] (¬5) هم أحد عشر : شقيقه منهم بنيامين ، وأمهما راحيل ، ماتت من نفاس بنيامين ، فهو أصغر من يوسف .
وقوله [ورفع أبويه على العرش] (¬6) أراد أباه وخالته ليا أم يهوذا ، القائل : [ لا تقتلوا يوسف] (¬7) ، وروبيل، وهو أكبرهم ، القائل [ألم تعلموا أن أباكم] (¬8) الآية، وكذا شمعون ، ولاي ، وزياليون، وأما الخمسة الباقين أمتان كانتا وهبتاهما ليعقوب راحيل ، وليا .
وقوله [فأرسلوا واردهم] (¬9) هو مالك بن ذعر ، من العرب العاربة ، ولم يكن له ولد ، فدعا له يوسف بالولد ، فرزق اثني عشر ابنا ، أعقب كل واحد منهم قبيلة .
وقوله [وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته] (¬10) هو العزيز ، واسمه قطفير ، واسم امرأته راعيل .
صفحة ٩