تلخيص كتاب الموضوعات
محقق
أبو تميم ياسر بن إبراهيم بن محمد
الناشر
مكتبة الرشد
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٩ هجري
مكان النشر
الرياض
تصانيف
الحديث
فِي غمده مَا دَامَ عُثْمَان حَيا، فَإِذا قتل عُثْمَان؛ [جرد] ذَلِك السَّيْف، فَلَا يغمد إِلَى يَوْم الْقِيَامَة ".
٢٣٦ -: الْحُسَيْن بن عبيد الله الْعجلِيّ الْكذَّاب، ثَنَا عبد الْعَزِيز بن أبي حَازِم، عَن أَبِيه، عَن سهل، مَرْفُوعا: " وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ، إِن عُثْمَان لِيَتَحَوَّل فِي الْجنَّة من منزل إِلَى منزل فتبرق لَهُ الْجنَّة ".
٢٣٧ -: أَبُو يعلى الموصلى، ثَنَا شَيبَان، ثَنَا طَلْحَة بن زيد الشَّامي، عَن عُبَيْدَة بن [حسان]، عَن عَطاء [الكيخاراني]، عَن جَابر، قَالَ: " بَيْنَمَا نَحن مَعَ رَسُول الله ﷺ فِي نفر من الْمُهَاجِرين وَفِيهِمْ: أَبُو بكر، وَعمر، وَعُثْمَان، وَعلي، فَقَالَ النَّبِي ﷺ: لينهض كل رجل إِلَى كفئه، ونهض النَّبِي ﷺ إِلَى عُثْمَان فاعتنقه وَقَالَ: أَنْت وليي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة ". عُبَيْدَة واهٍ، وَطَلْحَة أَوْهَى مِنْهُ.
٢٣٨ -: الْحسن بن عَرَفَة، ثَنَا [شَبابَة]، عَن خَارِجَة بن مُصعب، عَن عبد الله الْحِمْيَرِي، عَن أَبِيه قَالَ: " كنت فِيمَن حصر عُثْمَان، فَأَشْرَف علينا، فَقَالَ: هَا هُنَا
1 / 107