و لسلم ( ( لأن يغدو أحدكم فيحتطب على ظهره فيتصدق به و يستغني به عن الناس خير له من أن يسأل رجلا أعطاه أو منعه ) )
و عن الزبير بن العوام عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( ( لأن يأخذ أحدكم حبله فيأتي بحزمة حطب على ظهره يبيعها فيكف بها وجهه خير له من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه ) ) رواه البخاري
صفحة ٢١٤