ثمّ «مخانس (^١)» وهى بميم ثمّ خاء معجمة ثمّ ألف ثمّ نون مكسورة ثمّ سين مهملة، ثمّ «فرجوط (^٢)» - بفاء وراء وجيم مضمومة وواو وطاء مهملة- ثمّ «بهجورة (^٣)» وهى بباء موحّدة مفتوحة وهاء وجيم مفتوحة،/ وبعضهم يضمّها، ثمّ واو ثمّ راء ثمّ هاء، وتليها «هو (^٤)» ثمّ «القرية (^٥)»، ثمّ «دندرا (^٦)»، ثمّ
_________
(^١) ذكرها ابن مماتى فى الأعمال القوصية، انظر: القوانين/ ١٩٣، وانظر أيضا: التحفة السنية/ ١٩٥، والانتصار ٥/ ٣٣، والقاموس الجغرافى ٤/ ١٩٦.
(^٢) أوردها ابن مماتى فى الأعمال القوصية؛ انظر القوانين/ ١٦٧، وضبطها ياقوت بكسر أولها وسكون ثانيها وشين معجمة مفتوحة وواو ساكنة وطاء مهملة، انظر: معجم البلدان ٤/ ٢٥١، وانظر أيضا: التحفة/ ١٩٤، والانتصار ٥/ ٤٢، وضبطها على مبارك بفتح الفاء وضم الشين المعجمة مخالفا بذلك ما ذكره ياقوت، انظر: الخطط الجديدة ١٤/ ٦٨، والقاموس الجغرافى ٤/ ١٩٧، وقاموس بوانه/ ٥٦٨، ورحلة مجدى/ ١١٥.
(^٣) ضبطها ياقوت بسكون الهاء وضم الجيم، انظر: معجم البلدان ١/ ٥١٤، وانظر أيضا:
التحفة السنية/ ١٩٢، والانتصار ٥/ ٣١، والخطط الجديدة ٩/ ٩٩، والقاموس الجغرافى ٤/ ١٩٦، وقاموس بوانه/ ١٤٧.
(^٤) ذكرها اليعقوبى فى البلدان/ ٣٣٢، وأوردها ابن مماتى فى الأعمال القوصية، انظر:
القوانين/ ١٩٨، وضبطها ياقوت بالضم ثم السكون، انظر: معجم البلدان ٥/ ٤٢٠، وانظر أيضا:
التحفة/ ١٩٥، والانتصار ٥/ ٣٣، وصبح الأعشى ٣/ ٣٧٩.
ويقول على مبارك إن اليونانيين كانوا يسمونها «ديوسبوليس بروا» يعنى طيبة الصغرى، وإنها كانت تعرف أيضا باسم «هم» بالميم، انظر: الخطط الجديدة ١٧/ ٢٥، والقاموس الجغرافى ٤/ ١٩٩، وقاموس بوانه/ ٨٠٧.
(^٥) يقول الأستاذ رمزى:
«القرية: وردت فى الطالع السعيد ضمن النواحى الواقعة على الشاطئ الغربى للنيل بين هو ودندرة بالقوصية، وبالبحث عن هذه القرية تبين لى أنها لا تزال موجودة إلى اليوم ومعروفة بنجع القرية، ضمن توابع ناحية دندرة بمركز قنا بمديرية قنا»، انظر: القاموس الجغرافى ١/ ٩٥، وانظر أيضا: قاموس بوانه/ ٥٨٢.
(^٦) فى نسختى ا وج خطأ «ديدرا» بالياء، وقد وصفها الرحالة ابن جبير بأنها كثيرة النخل مستحسنة المنظر، وذكر لنا أن فيها هيكلا عظيما، هو المعروف عند أهل هذه الجهات بالبربا، وأنه أعظم من هيكل إخميم، انظر: الرحلة/ ٦٤.
وقد ذكرها ابن مماتى فى الأعمال القوصية. انظر: القوانين/ ١٤١، وضبطها ياقوت بفتح الأول وسكون الثانى ودال مفتوحة ويقال لها أيضا أندرا، ويقول إنها بليدة طيبة ذات بساتين ونخل كثير وكروم، وفيها براب كثيرة، منها بربا فيه مائة وثمانون كوة، تدخل الشمس كل يوم من كوة، واحدة بعد واحدة، حتى تنتهى إلى آخرها، ثم تكر راجعة إلى الموضع الذى بدأت منه، انظر: معجم البلدان ٢/ ٤٧٧.-
1 / 19