والمجلات (١).
صدر له بعد وفاته:
- شذرات الذهب. - جدة: دار المنهل، ١٤٠٧ هـ، ٩٨٢ ص.
واستخرج من هذه الشذرات كتاب بعنوان: الطائف في شذرات الغزاوي. - الرياض: دار ثقيف، ١٤١٤ هـ، ١٩٨ ص.
ط ٣. - الطائف: اللجنة العليا للتنشيط السياحي، ١٤١٤ هـ، ٢٠٠ ص.
أحمد بن أحمد السياغي
(١٣٢٠ - ١٤٠٠ هـ) (١٩٠٢ - ١٩٨٠ م)
من علماء الزيدية.
اسمه أحمد بن أحمد بن محمد بن يحيى السياغي.
من شيوخه العلامة
_________
(١) الفيصل ع ٥٠ (شعبان ١٤٠١ هـ) ص ٦. وله ترجمة في المفيد في تراجم الشعراء والأدباء ص ٢٠ - ٢١، وشعراء العصر الحديث في جزيرة العرب ١/ ٢١٧، وموسوعة الأدباء والكتاب السعوديين ٣/ ١٤.
علي بن حسين المغربي. اشتغل بالتدريس في جامع صنعاء. من مؤلفاته المخطوطة: - منهاج المعالي والرضا: شرح مسند الإمام علي بن موسى الرضا. - درر الصوارم: شرح مسند علي بن موسى الكاظم. - المنهج المنير لما في الروض النظير (؟) (٢). أحمد أسعد الشقيري (١٣٢٦ - ١٤٠٠ هـ) (١٩٠٨ - ١٩٨٠ م) كاتب، محام، سياسي، دبلوماسي. أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية. ولد في قلعة تبنين جنوب لبنان .. وانتقل إلى عكا ليعيش في كنف والده، بعد وفاة والدته .. وأظهر تفوقًا على قرنائه في دراسته، وعُرف منذ صغره بحبه للغة _________ (٢) مصادر الفكر الإسلامي في اليمن ص ٨٤.
العربية والقرآن الكريم، حتى صار خطيبًا لا يُجارى. أسس مع رفاقه "جمعية الوحدة العربية". طرد من بيروت، فانتقل إلى القدس، ودخل معهد الحقوق الفلسطيني هناك، وعمل خلال دراسته في جريدة الشرق، ثم دخل سلك المحاماة. وكتب في الصحف الفلسطينية عن الوحدة العربية، والخطر الصهيوني، والاستعمار الإنجليزي الذي يهيمن على فلسطين، وكانت نتيجة ذلك أن نفته السلطة المحتلة إلى قرية الزيب الفلسطينية في إقامة جبرية. وبعد انتهاء اعتقاله عاد إلى القدس ليعمل في المحاماة. وانتقل بعد نكبة ١٩٤٨ م للعمل العربي، فاختير مساعدًا - ثم أمينًا - لعبد الرحمن عزام الأمين العام للجامعة العربية. كان من دعاة الوحدة العربية الأوائل، واصطدم
علي بن حسين المغربي. اشتغل بالتدريس في جامع صنعاء. من مؤلفاته المخطوطة: - منهاج المعالي والرضا: شرح مسند الإمام علي بن موسى الرضا. - درر الصوارم: شرح مسند علي بن موسى الكاظم. - المنهج المنير لما في الروض النظير (؟) (٢). أحمد أسعد الشقيري (١٣٢٦ - ١٤٠٠ هـ) (١٩٠٨ - ١٩٨٠ م) كاتب، محام، سياسي، دبلوماسي. أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية. ولد في قلعة تبنين جنوب لبنان .. وانتقل إلى عكا ليعيش في كنف والده، بعد وفاة والدته .. وأظهر تفوقًا على قرنائه في دراسته، وعُرف منذ صغره بحبه للغة _________ (٢) مصادر الفكر الإسلامي في اليمن ص ٨٤.
العربية والقرآن الكريم، حتى صار خطيبًا لا يُجارى. أسس مع رفاقه "جمعية الوحدة العربية". طرد من بيروت، فانتقل إلى القدس، ودخل معهد الحقوق الفلسطيني هناك، وعمل خلال دراسته في جريدة الشرق، ثم دخل سلك المحاماة. وكتب في الصحف الفلسطينية عن الوحدة العربية، والخطر الصهيوني، والاستعمار الإنجليزي الذي يهيمن على فلسطين، وكانت نتيجة ذلك أن نفته السلطة المحتلة إلى قرية الزيب الفلسطينية في إقامة جبرية. وبعد انتهاء اعتقاله عاد إلى القدس ليعمل في المحاماة. وانتقل بعد نكبة ١٩٤٨ م للعمل العربي، فاختير مساعدًا - ثم أمينًا - لعبد الرحمن عزام الأمين العام للجامعة العربية. كان من دعاة الوحدة العربية الأوائل، واصطدم
1 / 29