قال المؤلف رضى الله عنه : وقد قيل : إنها نزلت في أسيد بن خلف وقيل فى الأعور بن أسيد بن خلف والله أعلم .
ه ان
فيها آيتان
الآية الأولى
قوله تعالى: {ويل للمطففين }(1) قيل : إنها نزلت فى مشركي أهل مكة. عابهم الله تعالى بذلك. وقال السدى : كان بالمدينة رجل يكنى أبا حبيبة له مكيالان يأخذ بالأوفى ويعطى بالأنقص، فنزلت الآية، فهي على هذا القول مدنية، وعلى القول الأول مكية والله أعلم .
الآية الثانية
قوله تعالى: { إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين )(2) هو النضر بن الحارث أخو بنى عبد الدار. وقد تقدم ذكره. والله أعلم .
اللعكره،يياستعت
لم يذكر. مسيح ويها آيتان
الآية الأولى
قوله تعالى: {فأما من أوتى كتابه بيمينه (1) قيل : هو أبوسلمة بن عبد الأسد، وقد روي أنه أول من هاجر إلى المدينة .
صفحة ٢١٧