﴿إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون* في الحميم ثم في النار يسجرون﴾ .
قال: فشهق الرجل شهقة، فإذا هو قد يبس مغشيًا، قال: فخرجنا من عنده وتركناه.
وقرأ رجل، على يزيد الضبي:
﴿وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد﴾ .
فجعل يزيد يبكي حتى غشي عليه.
خرجه عبد الله بن الإمام أحمد.
وقد سبق عن مالك بن دينار، أنه قام ليلة في وسط الدار إلى الصباح، فقال: ما زال أهل النار يعرضون علي في سلاسلهم وأغلالهم حتى الصباح.