التخريج الصغير والتحبير الكبير (مطبوع ضمن مجموع رسائل ابن عبد الهادي)

١٦١ - حديث: "إِذَا غَابَ قَبْلَ الشَّفَقِ، فَهُوَ لِلَيْلَةٍ، وَإِذَا غَابَ بَعْدَ الشَّفَقِ، فَهُوَ لِلَيْلَتَيْنِ" في الثالث والعشرين من "فوائد الرازي". ١٦٢ - حديث: "إِنَّ للهِ ﷿ فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ وَيَوْمِ جُمُعَةً سِتَّ مِئَةِ أَلْفِ عَتِيقٍ، كُلُّهُمُ اسْتَوْجَبُوا النَّارَ" في الخامس والعشرين من "فوائد الرازي". ١٦٣ - حديث: "إِنَّمَا النَّاسُ رَجُلانِ: مُؤمِنٌ، وَجَاهِلٌ، فَلا تُؤْذِ الْمُؤْمِنَ، وَلا تُجاوِرِ الْجَاهِلَ" في الخامس والعشرين من "فوائد الرازي". ١٦٤ - حديث: "أَحْبِبْ حَبِيبَك هَوْنًا مَا، عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا، وَأَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا، عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا مَا" في الخامس والعشرين من "فوائد الرازي". ١٦٥ - حديث: "أَيُّمَا نَاشِئ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ وَالْعِبَادَةِ، حَتَّى يِكْبُرَ وَهُوَ على ذلك، أَعْطَاهُ الله ﷿ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَوَابَ اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ صِدِّيقًا" في السادس والعشرين من "فوائد الرازي". ١٦٦ - حديث: "أَتَانِي جِبْرِيلُ بِهَرِيسَةٍ مِنَ الْجَنَّةِ، لأشُدَّ بِهَا ظَهْرِي لِقِيَامِ اللَّيْلِ" في السادس والعشرين من "فوائد الرازي". ١٦٧ - حديث: "إِنَّ مِمَّا خَلَقَ الله دِيكًا، رِجْلاهُ في الأرْضِ السَّابِعَةِ السُّفْلَى، وَرَقَبَتُهُ مَثْنِيَّةٌ تَحْتَ الْعَرْشِ، وَجَنَاحَاهُ فِي الدُّنْيَا، فَإِذَا كَانَ فِي بَعْضِ اللَّيْل، ضَرَبَ بِجَنَاحَيْهِ، ثُمَّ قَالَ: سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، رَبُّنا الرحمن الْمَلِكُ لا إله غَيرُهُ، فتَضْرِبُ الدُّيُوكُ بِأَجْنِحَتِهَا، وَتُسَبِّحُ الرحمن".