التخريج الصغير والتحبير الكبير (مطبوع ضمن مجموع رسائل ابن عبد الهادي)
الناشر
دار النوادر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
مكان النشر
سوريا
تصانيف
٩٧٨ - حديث: "مِنْ سَعَادَةِ ابن آدَمَ: رِضَاهُ بِمَا يَقْضِي الله، وَاسْتِخَارَةُ الله، وَمِنْ شِقْوَةِ ابن آدَمَ: سَخَطُهُ بِمَا يَقْضِي بِهِ الله، وَتَرْكُهُ اسْتِخَارَةَ الله، وَمِنْ سَعَادَةِ ابن آدَمَ ثَلاثٌ، وَمِنْ شِقْوَتِهِ ثَلاثٌ، فَمِنْ سَعَادَتِهِ: الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ، وَالْخَادِمُ الصَّالِحُ، وَالْمَسْكَنُ الصَّالِحُ، وَمِنْ شِقْوَتِهِ: الْمَرْأَةُ السُّوءُ، وَالْخَادِمُ السُّوءُ، وَالْمَسْكَنُ السُّوءُ" في الأول من "حديث أحمد بن سليمان بن حذلم".
٩٧٩ - حديث: "مَنْ وَطِئَ امْرَأتهُ وَهِيَ حَائِضٌ، فَقُضِيَ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ، فَأَصَابَهُ جُذَامٌ، فَلا يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ، وَمَنِ احْتَجَمَ يَوْمَ السَّبْتِ أَوِ الأرْبِعَاءِ، فَأصَابَهُ وَضَحٌ، فَلا يَلُومَنَّ إِلا نَفْسَهُ" في الثاني من "حديث أبي العباس الأصم".
٩٨٠ - حديث: "مَنْ أَرَادَ سخَطَ الله وَرِضَا النَّاسِ، عَادَ حَامِدُهُ مِنَ النَّاسِ ذَامًّا" في الثاني من "فوائد الصولي".
٩٨١ - حديث: "مَنْ كَانَ لَهُ عِلْمٌ، فَلْيَتَصَدَّقْ مِنْ عِلْمِهِ، وَمَنْ كَانَ لَهُ مَالٌ، فَلْيَتَصَدَّقْ بِمَاله، وَمَنْ كَانَ لَهُ وَقْفٌ، فَلْيَتَصَدَّقْ مِنْ وَقْفِهِ".
٩٨٢ - حديث: "مَنْ لَمْ يَطْلُبِ الْعِلْمَ صَغِيرًا، وَطَلَبَهُ كَبِيرًا، فَمَاتَ علي ذلك، مَاتَ شَهِيدًا" في الرابع من "فوائد البحتري".
٩٨٣ - حديث: "مَنْ لَبِسَ نَعْلا صَفْرَاءَ، لَمْ يَزَلْ يَخُوضُ فِي سُرُورٍ؛ لأنَّ الله ﷿ قَالَ فِي كِتَابِهِ: ﴿صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ﴾ [البقرة: ٦٩] " في "فوائد البحتري".
3 / 172