التخريج الصغير والتحبير الكبير (مطبوع ضمن مجموع رسائل ابن عبد الهادي)

٩٣٩ - حديث: "مَا أَهْلَكَ الله قَوْمًا قَطُّ إِلا فِي آذَارَ، وَلا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلا فِي آذَارَ" في "حديث أبي الحسن التغلبي". ٩٤٠ - حديث: "مَنْ تزَوَّجَ امْرَأَةً وَهُوَ يَنْوِي إِلا يُعْطِيَهَا صَدَاقَهَا، لَقِي الله وَهُوَ زَانٍ، وَمَنِ ادَّانَ دَيْنًا، وَمِنْ نِيَّتِهِ أَنْ لا يُؤَدِّيَهُ، لَقِيَ الله ﷿ وَهُوَ سَارِقٌ" في "حديث أبي الحسن التغلبي". ٩٤١ - حديث: "مَنْ وَلِعَ بِأَكْلِ الطِّينِ، فَكَأَنَّمَا أَعَانَ علي قَتْلِ نَفْسِهِ" وفيه أيضًا. ٩٤٢ - حديث: "مَنْ بَاتَ وَفِي بَطْنِهِ جَزَرَةٌ، بَاتَ آمِنًا مِنَ الْقُولَنْجِ" في "أحاديث أبي زيد الهمداني". ٩٤٣ - حديث: "الْمُؤمِنُ إِذَا مَاتَ، وَتَرَكَ وَرَقَةً وَاحِدَةً مَكْتُوبٌ عَلَيْهَا الْعِلْمُ، تَكُونُ لَهُ تِلْكَ الْوَرَقَةُ سَتْرًا مِنَ النَّارِ، وَيُعْطَى بِكُلِّ حَرْفٍ مَدِينَةً مِثْلَ الدُّنْيَا سَبْعَ مَرَّاتٍ، وَإِذَا قَعَدَ الرَّجُلُ عِنْدَ الْعَالِمِ سَاعَةً يَقُولُ ....... " في "أحاديث أبي زيد". ٩٤٤ - حديث: "مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ عِنْدَ الْحِجَامَةِ، كَانَتْ مَنْفَعَةَ حِجَامَتِهِ" في "أمالي أبي القاسم بن الفضل". ٩٤٥ - حديث: "مَنْ زَارَ قَبْرِي، وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي" ابن أبي الدنيا. قال الذهبي: كلُّ طرقه لَيِّنة، وَهُوَ حديث ضعيف جدًا. ولابن عساكر: "مَنْ زَارَنِي بَعْدَ مَوْتِي، فَكَأَنَّمَا زَارَنِي فِي حَيَاتِي". ٩٤٦ - حديث: "مَنْ اشْتَرَى ما لَمْ يَرَ، فَهُوَ بِالْخِيَارِ إِذَا رآهُ".