*أولًا: حديث أبي وائل:
رواه عنه: الأعمش، وعاصم بن أبي النجود.
أ- حديث الأعمش: قد اختُلِف عليه من أربعة أوجه:
الوجه الأول: (الأعمش، عن أبي وائل، عن مسروق، عن معاذ)
رواه عن الأعمش كلٌّ مِن:
١) سفيان الثوري.
أخرجه: عبد الرزاق في «المصنف» (٤/ ٢١)، ومن طريقه: [الترمذي في «جامعه» - كما تقدم في إسناد الحديث -، ومن طريقه: [البغوي في «شرح السُّنة» (٦/ ١٩)، (١١/ ١٧٢)]، وأحمد (٣٦/ ٣٣٨) (٢٢٠١٣) ومن طريقه: [ابن الجوزي في «التحقيق» (٢/ ٣٣)]، وابن الجارود في «المنتقى» (٢/ ١٢)، والطبراني في «المعجم الكبير» (٢٠/ ١٢٨)، والدارقطني في «سننه» (٢/ ١٠٢)، والبيهقي في «السنن الكبرى» (٤/ ٩٨)] وأبو داود في «سننه» (صـ ١٨٧) كتاب الزكاة، باب في زكاة السائمة حديث (١٥٧٨)، والبزار في «مسنده» (٧/ ٩٦)، وابن خزيمة في «صحيحه» (٤/ ١٩) (٢٢٦٨)، وأبو بكر الشافعي في «الغيلانيات» رقم (٨٨٥) كلهم من طريق سفيان به، بلفظه.
وليس عند «أبي داود» و«ابن الجارود» الجملة الأخيرة في ذكر الجزية «ومن كل حالم ...».
وعند «عبد الرزاق» و«الطبراني» و«الدارقطني» و«البيهقي» قُرن سفيان بمعمر.
٢) أبو معاوية الضرير.
أخرجه: الحاكم في «المستدرك» (١/ ٣٩٨) وقال: (صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه) وسكت عنه الذهبي.
ومن طريقه: [البيهقي في «السنن الكبرى» (٩/ ١٩٣) في كتاب الجزية، باب كم الجزية؟
1 / 121