226

============================================================

اخبار غدى بن زى: 21 ن على ذلك ، وجعلل النعمان يسشتيد ويتوقع ، حتى أتى إليه أمر كسرى : ن.

أن أقبل، فإن للملك خاجة إليك.

فأنطلق حين أتاه كتابه فحمل سلاحه وماقوى عليه، ثم لحق بجبلي طبئ.

استجارة الثعمان 2 وكانك ورالة (1 بنت) عد بن حارة بن لأم عله ، وقذولدت له رجلا وامراة.

4 يسادات العرب ثم تليمه نفسه 49 وكانشا أيضا عنده ازينلب بنت أومن بن حارئة . فأزاد النعطمان لييا على أن يدخلوه الجبلين [ويمنعواها له فأبوا ذلك عليه وقالوا : لولا صهرك لقتلناك ؛ فإنه لاحاجة بتا إلى ملحاذاة كسرى ولا طاقة لتا به : :اوأقبل يطوف على قبائل العرب ، ليس أحد منهم يقبله ، غيرأن بنى رواحة

ابن قظيعة بن عبس قالوا : إن شئت قاتلنا معك، لمقة كانت له عندهم . فقال : سا:

ما آخب أن أفلككم، يككم:، فإنه لا طاقة لكم بكسرى . فأقبل حتى نزل 2)

بذى قار() فى بنى شيبان سرا، فلقى هانيء بن قبيصة - وقيل: بل هانيء بن مسخود 6 [ ابن عامر]) بن همرو بن أبى ربيعة بن ذهل بن شيبان ، وكان سيدا منيعا، والبيت يومشند من ربيعة فى آل ذتى الجدين لقيس بن مسعود بن قيس بن خالد ،

ابن ذى الجدين، فأجارههانى ء وقال تقد كزمنى ذمامك ، وأنا مانعك مما أمتع نفسى

وأفلى وولدى منه، مابقى من غشيرتى الأذنين رجل، وإن ذلك غير نافعك ، لأنه مهلكن ومهللك، وعندىرأى لست أشير به لأ دفعك عتا تريده من 9 يجاورقى، ولكته الصواب . فقال : هاته . قال : إن كل أنر يجخمل بالاجل أن 4

4 يكون عليه إلا أن يكون بعد المك شوقة ، والموت نازل بكل أحد، ولأن تبموتة.

010او شا كريما خير من أن تقجرع الذلك أو تبقى سوقة بعد للك؛ هذا إن بقيت ، فأمض ينه .:: (1) فى بعض أصول الأغانى : قرعة" وفى بعض آخر: "قرغة : (2) ذوقار : ماء لبكر بن وائل قريب من الكوفة بينها وبين واسظ ، كانت فيه الوقعة المشهورة بين بكر بن واثل والفرس .

صفحة ٢٢٦