قَوْله يسبح للرعد والبرق أَي يسبح الله تَعَالَى عِنْدهمَا
كتاب الْجَنَائِز هُوَ بِفَتْح الْجِيم جمع جَنَازَة بِكَسْر الْجِيم وَفتحهَا وَقيل بِالْفَتْح للْمَيت وبالكسر للنعش وَقيل عَكسه حَكَاهَا صَاحب الْمطَالع مُشْتَقّ من جنز يجنز إِذا ستر قَالَه ابْن فَارس
الْمَوْت مُفَارقَة الرّوح الْجَسَد وَقد مَاتَ الْإِنْسَان يَمُوت ويمات بِفَتْح الْيَاء وَتَخْفِيف الْمِيم فَهُوَ ميت وميت بِإِسْكَان الْيَاء وَقوم موتى وأموات وميتون بتَشْديد الْيَاء وتخفيفها قَالَ الْجَوْهَرِي وَيَسْتَوِي فِي قَوْلك ميت وميت الْمُذكر والمؤنث قَالَ الله تَعَالَى ﴿لنحيي بِهِ بَلْدَة مَيتا﴾ وَلم يقل ميتَة وَيُقَال أَيْضا ميتَة كَمَا قَالَ تَعَالَى ﴿الأَرْض الْميتَة﴾ وأماته الله وَمَوته
قَوْله رَغْبَة فِي التَّوْبَة أَي حثه عَلَيْهَا يُقَال رغب فِي الشَّيْء إِذا أَرَادَهُ رَغْبَة ورغبا بِفَتْح الْغَيْن وارتغب فِيهِ مثله ورغبته فِيهِ وأرغبته وَرغب عَن الشَّيْء إِذا أعرض عَنهُ
1 / 94