الْوَقار بِفَتْح الْوَاو الْحلم والرزانة وَقد وقر الرجل بِفَتْح الْقَاف يقر بِكَسْرِهَا وقارا وقرة بِكَسْر الْقَاف فَهُوَ وقور
الْكَهْف كالبيت المنقور فِي الْجَبَل
المصادقة الملاقاة والوجدان
سَاعَة الْإِجَابَة هِيَ مَا بَين أَن يجلس الإِمَام على الْمِنْبَر أول صُعُوده إِلَى أَن يقْضِي الإِمَام الصَّلَاة ثَبت هَذَا فِي صَحِيح مُسلم من كَلَام رَسُول الله ﷺ من رِوَايَة أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ وَقيل فِيهَا اقوال كَثِيرَة مَشْهُورَة غير هَذَا اشهرها أَنَّهَا بعد الْعَصْر وَالصَّوَاب الأول
قَوْله لم يتخط رِقَاب النَّاس هَكَذَا صَوَابه بِغَيْر همزَة قَوْله يتجوز فيهمَا أَي يخففهما
قَوْله ويستمع أَي يصغي
قَوْله وَإِن زحم على السُّجُود هَكَذَا ضبطناه عَن نُسْخَة المُصَنّف بِغَيْر وَاو وَيَقَع فِي أَكثر النّسخ زوحم بِالْوَاو وَالْأول أصوب لِأَنَّهُ أَعم لِأَن الزحم يكون بمزاحمة وبغيرها يُقَال زحمة يزحمه زحما وَقد زحم
قَوْله وَأمكنهُ أَن يسْجد على ظهر إِنْسَان فعل الأولى حذف لَفْظَة إِنْسَان ليَكُون أَعم
الْعِيد مُشْتَقّ من الْعود وَهُوَ الرُّجُوع والمعاودة لِأَنَّهُ يتَكَرَّر وَهُوَ من ذَوَات الْوَاو وَكَانَ أَصله عود بِكَسْر الْعين فقلبت الْوَاو يَاء
1 / 87