الأبرسيم بِفَتْح الْهمزَة وَكسرهَا وَالرَّاء مَفْتُوحَة فيهمَا وَذكر ابْن السّكيت والجوهري بِكَسْر الْهمزَة وَالرَّاء ثَلَاث لُغَات وَهُوَ مُعرب
المموه المطلي
قَوْله صدىء يصدأ مَهْمُوز مقصورفاضبطه فقد رَأَيْت من غلط فِيهِ فتوهمه غير مَهْمُوز
الديباج بِكَسْر الدَّال وَفتحهَا عجمي مُعرب جمعه ديابيج ودبابيج
قَوْله لَا يقوم غَيره مقَامه بِفَتْح الْمِيم قَالَ أهل اللُّغَة قَامَ الشَّيْء مقَام غَيره بِالْفَتْح وأقمته مقَام غَيره بِالضَّمِّ
فاجأته الْحَرْب بِالْهَمْز أَي بغتته وَوَقع فِيهَا
الْحَرْب مُؤَنّثَة هَذَا هُوَ الْمَشْهُور قَالَ الله تَعَالَى ﴿حَتَّى تضع الْحَرْب أَوزَارهَا﴾ وَحكى الْجَوْهَرِي عَن الْمبرد أَنَّهَا قد تذكر
الحكة بِكَسْر الْحَاء الجرب
1 / 83