قَوْله إِلَّا أَن يُرِيد تَعْلِيم الْحَاضِرين فيجهر وَهُوَ بِرَفْع الرَّاء من يجْهر أَي فَهُوَ يجْهر أَو فَحِينَئِذٍ يجْهر
الْقُنُوت لَهُ معَان فِي اللُّغَة مِنْهَا الدُّعَاء وَلِهَذَا سمي الدُّعَاء قنوتا وَيُطلق على الدُّعَاء بِخَير وَشد يُقَال قنت لَهُ وقنت عَلَيْهِ
قَوْله لَا يذل من واليت هُوَ بِفَتْح الْيَاء وَكسر الذَّال وَالثَّابِت فِي الحَدِيث فَإنَّك تقضي وَلَا يقْضى عَلَيْك وَإنَّهُ لَا يذل من واليت تَبَارَكت رَبنَا وَتَعَالَيْت بِزِيَادَة فَاء وواو وربنا فَيَنْبَغِي أَن يحفظ وَيعْمل بِهِ
1 / 73