قَوْله مَا لَا يصف الْبشرَة مَعْنَاهُ مَا يحول بَين النَّاظر ولون الْبشرَة فَلَا يرى سوَاده وبياضه وَنَحْوهمَا
شَرط الصَّلَاة مَا يعْتَبر فِي صِحَّتهَا مُتَقَدما عَلَيْهَا ومستمر فِيهَا وشروطها سِتَّة طَهَارَة الْحَدث وطهارة النَّجس وَمَعْرِفَة الْوَقْت يَقِينا أَو ظنا وَستر الْعَوْرَة واستقبال الْقبْلَة وَمَعْرِفَة صفة الصَّلَاة وفرضيتها إِن كَانَت فرضا
الْحرَّة وَالْحر خلاف الرَّقِيق قَالَ الواحدي قَالَ أَصْحَاب الاشتاق أَصله من الْحر الَّذِي هُوَ ضد الْبرد لِأَن لَهُ من الأنفة وحرارة الحمية مَا يَبْعَثهُ على مَكَارِم الْأَخْلَاق بِخِلَاف العَبْد
العاتق مَا بَين الْمنْكب والعنق وَهُوَ مُذَكّر وَقيل مؤنث أَيْضا وَجمعه عواتق وَعتق وَعتق
الْخمار بِكَسْر الْخَاء مَعْرُوف لِأَنَّهُ يخمر الرَّأْس أَي يغطيه
السَّرَاوِيل عجمية معربة عِنْد الْجُمْهُور وَقيل عَرَبِيَّة وتؤنث وتذكر وَالْجُمْهُور على التَّأْنِيث قَالَ الْجَوْهَرِي وَهِي مُفْردَة وَجَمعهَا سراويلات قَالَ صَاحب الْمُحكم وَقيل سَرَاوِيل جمع سروالة قَالَ وَيُقَال فِيهَا سراوين بالنُّون قَالَ الْأَزْهَرِي وَسمعت غير وَاحِد من الْأَعْرَاب
1 / 56